منذ إطلالتها الأولي في خريف عام 1984م ثم ظهورها العلني المتسع مع خريف عام 1988م حين كانت السيول والأمطار تجتاح العاصمة .. كانت الطرب الجميل والفريد من نوعه يجتاح مساحات الزمان .. فقد أتت عقد الجلاد وهي تحمل دفقات متعددة من الإبداع المتجدد .. أتت وهي تحمل حجماً كبيراً من التجديد في مسيرة الفن السوداني والموسيقي السودانية ، فقد سبقتها السمندل بقليل .. لكنها قد كتبت لها الإستمرارية ، طافت كل أرجاء الدنيا وكل ربوع السودان بتلك الشيرتات الخضراء .. لكي تنشر الفرح الأخضر في مجتمعات أهل السودان أين ماكا...
منذ إطلالتها الأولي في خريف عام 1984م ثم ظهورها العلني المتسع مع خريف عام 1988م حين كانت السيول والأمطار تجتاح العاصمة .. كانت الطرب الجميل والفريد من نوعه يجتاح مساحات الزمان .. فقد أتت عقد الجلاد وهي تحمل دفقات متعددة من الإبداع المتجدد .. أتت وهي تحمل حجماً كبيراً من التجديد في مسيرة الفن السوداني والموسيقي السودانية ، فقد سبقتها السمندل بقليل .. لكنها قد كتبت لها الإستمرارية ، طافت كل أرجاء الدنيا وكل ربوع السودان بتلك الشيرتات الخضراء .. لكي تنشر الفرح الأخضر في مجتمعات أهل السودان أين ماكانوا ، فجاء عثمان النو قائد المركب في هوج الرياح ليصل بالفرقة إلي بر الأمان .. وتألقت منال بدرالدين بذلك الصوت الملائكي العجيب .. وأبدع شمت .. وشدا عوض الله .. وعزفت حواء المنصوري وتألق بقية الشباب في غناء كانت إختياراته أيضا تنم عن خيال مترع بالإبداع المتواصل .. ورغم توارث الأجيال في أعمال عقد الجلاد ومسيرتها ، إلأ أن الجمهور لايزال يتذكر ذلك الإرث الغنائي الجميل . ثم كان عصر طارق جويلي والفلاتي وأمال النور صاحبة الصوت الفريد .. لتخلفها مؤخراً أميمة يحي .. وشريف شرحبيل لم يتوقف إبداعه الممزوج بالتوهج بالفرقة Read more on Last.fm. User-contributed text is available under the Creative Commons By-SA License; additional terms may apply.
Create your free account or Login
Please login or create account to unlock these features.